في النقاش حول الهجرة، يُبرز المشاركون ضرورة إعادة النظر في تعريف الهجرة ودورها الواسع. يُشيرون إلى أن الهجرة ليست مجرد حدث اقتصادي، بل هي قضية إنسانية متعددة الجوانب، حيث يغادر العديد من المهاجرين أوطانهم بسبب ظروف خطيرة وغير مستقرة، وليس فقط بحثًا عن فرص اقتصادية. يُسلط النقاش الضوء على أهمية العمالة الخدمية في المؤسسات الاجتماعية والاقتصادية، والتي غالبًا ما يتم تهميشها أو عدم تقدير قيمتها. يُؤكد المشاركون على ضرورة تبني سياسات تراعي العدالة والشمول لكل أنواع المهاجرين، بما في ذلك أولئك الذين يعملون في القطاعات الأقل بروزًا. يتجاوز النقاش الافتراض التقليدي بأن الهجرة مرتبطة فقط بتدفق الكفاءات العليا، ليظهر أنها حالة معقدة تتضمن مجموعة واسعة من الأشخاص الذين يغادرون مواقعهم الأصلية لأسباب متفاوتة تتراوح بين الأمن الشخصي والاستقرار حتى الوصول إلى فرص أفضل. يُشدد النقاش على أن أي رؤيا مستقبلية بشأن إدارة الهجرة يجب أن تكون مبنية على قاعدة ثابتة تأخذ بعين الاعتبار هذه المعطيات المتداخلة والمعقدة، مما يدعو إلى سياسات أكثر شمولاً تساند جميع أنواع المهاجرين وتعمل على بناء مجتمعات تتمتع بالاستدامة والعطف نحو الجميع.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطة والبزيم- حدثت مشكلة بيني وبين أهل زوجي، وقررنا الخروج من البيت، ولكن والدته قالت إذا خرجت أكون غاضبة عليك ولا
- أنا متزوجة منذ ٢٥ سنة، وقبل عامين بدأ زوجي يشك في، ويتهمني بأني على علاقة بدون أي دليل. ووصل به الأم
- Léhon
- أحببت شخصاً وخرجت معه، لكن بعدها ندمت، وقلت له: سأبتعد عنك حتى تخبر أهلي، وفعلاً أخبرهم، وقال إنه حا
- في هذه الرواية محمد بن عمر وهو ضعيف، فلماذا ذكرت القصة في المستدرك للحاكم، حدثنا أَبُو عَبْدِ اللَّه