في النقاش حول الهجرة، يُبرز المشاركون ضرورة إعادة النظر في تعريف الهجرة ودورها الواسع. يُشيرون إلى أن الهجرة ليست مجرد حدث اقتصادي، بل هي قضية إنسانية متعددة الجوانب، حيث يغادر العديد من المهاجرين أوطانهم بسبب ظروف خطيرة وغير مستقرة، وليس فقط بحثًا عن فرص اقتصادية. يُسلط النقاش الضوء على أهمية العمالة الخدمية في المؤسسات الاجتماعية والاقتصادية، والتي غالبًا ما يتم تهميشها أو عدم تقدير قيمتها. يُؤكد المشاركون على ضرورة تبني سياسات تراعي العدالة والشمول لكل أنواع المهاجرين، بما في ذلك أولئك الذين يعملون في القطاعات الأقل بروزًا. يتجاوز النقاش الافتراض التقليدي بأن الهجرة مرتبطة فقط بتدفق الكفاءات العليا، ليظهر أنها حالة معقدة تتضمن مجموعة واسعة من الأشخاص الذين يغادرون مواقعهم الأصلية لأسباب متفاوتة تتراوح بين الأمن الشخصي والاستقرار حتى الوصول إلى فرص أفضل. يُشدد النقاش على أن أي رؤيا مستقبلية بشأن إدارة الهجرة يجب أن تكون مبنية على قاعدة ثابتة تأخذ بعين الاعتبار هذه المعطيات المتداخلة والمعقدة، مما يدعو إلى سياسات أكثر شمولاً تساند جميع أنواع المهاجرين وتعمل على بناء مجتمعات تتمتع بالاستدامة والعطف نحو الجميع.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : التكشيطة- في لحظة غضب حلفت على زوجتي بالطلاق ثلاثاً إذا تدخلت مرة أخرى أثناء عقابي لابني أن لا تكون على ذمتي،
- T-bone steak
- من هما الصحابيان اللذان عاش كل واحد منهما 60سنة في الجاهلية و60سنة في الإسلام وماتا في المدينة المنو
- دونالد جاكسون
- هل يجوز للمرأة لبس جورب به ثقوب، أو شفاف، أو مزخرف ولامع، أو عليه صور نساء، أو ♥، أو شفاه عليها روج،