تسلط مقالة “صاحب المنشور نورة الحمامي” الضوء على تأثير التقدم التكنولوجي الثوري على تصوراتنا حول العالم. حيث أصبحت أدوات مثل الواقع الافتراضي (VR)، والواقع المعزز (AR)، و الذكاء الاصطناعي (AI) تلعب دوراً محورياً في تشكيل منظورنا للحياة اليومية. توفر هذه التقنيات إمكانيات غير مسبوقة للتجول افتراضياً عبر الفضاء الخارجي أو استكشاف الأعماق البحرية دون مغادرة مكان جلوسنا، وهو ما كان خيالاً علمياً سابقاً. ومع ذلك، فإن لهذه التحولات آثار مزدوجة الوجه؛ فهي توسع آفاق التعلم والتواصل بشكل هائل، خاصة بالنسبة لأصحاب القدرات الخاصة الذين يستطيعون الآن الوصول إلى عالم أكثر شمولية وإدراكاً. لكنها أيضاً تحمل مخاطر محتملة تتمثل في الاعتماد الزائد على الأجهزة الإلكترونية وانغماس زائد في العوالم الافتراضية، مما قد يقوض التواصل الإنساني الأصيل ويقلل من ارتباط الأفراد ببيئاتهم الطبيعية. بالتالي، يجب علينا مواجهة تحديات وفوائد هذه التحولات بعناية لضمان تحقيق توازن مستدام بين الإبداعات التكنولوجية والحفاظ على الروابط الاجتماعية والعاطفية الأساسية.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية في المغرب يزيد الهوة بين البوادي وبين الحواضر- صديق يملك شركة، ويعمل في نفس مجالي، وقد طلب مني شراء بعض المعدات لتوريدها لشركة أخرى، وبالفعل تم الب
- Julinho
- بعثت لكم بسؤال وكنتم قد أجبتم عليه بخصوص الذهاب للعلاج العضلي في الظهر دون أذن والدي، حيث يمنعانني م
- لقد سبني أنا وأهلي وهددني والد زوجتي وبعد أسبوع دخل العمليات لإجراء منظار فلم أتصل به لأني مازلت حزي
- توفي أبي منذ ثلاثة أسابيع وترك زوجة، وأربعة أشقاء، وأنا وأختين لي، وأخي، وأخ وأخت لأب، ومبلغ من الما