تشهد الأقاليم العربية تحديات كبيرة بسبب تغير المناخ، والذي له آثار مباشرة على إنتاج الغذاء وأمنها الغذائي. تكشف الدراسة كيف تؤثر الظواهر الجوية المتطرفة مثل الجفاف، الفيضانات، والعواصف الترابية غير الاعتيادية سلبًا على الزراعة والموارد المائية والبنية الأساسية لإنتاج الغذاء في المنطقة. أحد أهم العوامل المساهمة في هذا التحول هي التغيرات في أنماط هطول الأمطار، حيث تعتمد العديد من الدول العربية بشدة على مياه الأمطار لري محاصيلها. ومع توقعات بزيادة عدم انتظام هطول الأمطار وانخفاض مستويات الرطوبة الأرضية، تصبح الفترات الجافة أطول وتهدد المحاصيل الحيوية. علاوة على ذلك، ترتفع درجات الحرارة غير المعتادة وتؤدي إلى ضغط شديد على المياه وتجفيف التربة اللازمة للزراعة، فضلاً عن خلق بيئة مواتية لانتشار الآفات والأمراض النباتية. وهذا بدوره يقوض الإنتاج الغذائي ويضع مناطق معينة تحت طائلة خطر القحط والفقر المدقع عند تقليص إمكانية الحصول على الغذاء أو نفاد مصادر الغذاء تمامًا.
إقرأ أيضا:القبائل العربية في المغربهذه التأثيرات ليست فقط بيئية ولكن أيضًا اجتماعية واقتصادية بعيدة المدى، إذ يؤدي ان
- هل يجوز أداء العمرة مع لبس الجورب الطبي؟ حيث إنه جورب ضاغط قد أوصى به الطبيب لمدة عام كامل يلبس صباح
- قرأت أغلب الفتاوى بالموقع حول موضوع التقشير، ولم يتضح لي ما إذا كان بالوجه وبالبشرة آثار حبوب، وآثار
- أركايوليبيدوتوس
- Volvo XC90
- يا شيخ: لدي أخت صغيرة، وفي إحدى المرات كنت أشرب ماء باردا، وأرادت أن تشرب من هذا الماء، وأنا أع