يتّخذ هذا النص منظورًا عن دور وسائل التواصل الاجتماعي في تشكيل وجهات النظر السياسية، حيث يسلط الضوء على التحولات التي طرأت على الرأي العام مع ظهور الإنترنت والمنصات الرقمية. يُشير إلى تراجع ثقة الجمهور بمصادر الإعلام التقليدية وانتشار استخدام الشبكات الاجتماعية للحصول على الأخبار، الأمر الذي قد يُحتمِل انتشار الشائعات بسرعة. كما يشير إلى قدرة خوارزميات التوصيات على خلق “فقاعات معلوماتية” تُقيّد التعرض لأراء مختلفة وتُؤثر سلبًا على القدرة على رؤية الصورة الكاملة للمناقشة السياسية. يلتقي النص أيضًا بمشكلة استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتعزيز الرسائل السياسية والتحكم في النقاش عبر الروبوتات والكوبنز. في نهاية المطاف، يُقدّم النص توصيات لإعادة بناء الثقة في البيئة الرقمية من خلال التعليم حول فهم التحيز النوعي للصحافة والتحري عن مصادر المعلومات قبل تصديقها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تَزَعْزَعَ- سأطيل عليكم قليلاً لأن القصة مرتبطة ومشتبكة مع بعضها البعض. في سنة 1994 توفيت أمي، وتركت ابنة صغيرة،
- العربي المناسب للمقال: كابيآتي: بلدية إيطالية في مقاطعة كومو بمنطقة لومبارديا
- كوثوين ملك ويست سكس
- نحتاج إلى فتوى في قرض بقيمة 3000 دينار بأقساط موزعة على 50 شهراً قيمة كل قسط 60 ديناراً وبفائدة قدره
- اشتريت شقة بالتقسيط ولدي مبلغ وديعة بالبنك يغطي النصاب، وأقوم بسداد أقساط الشقة من الأرباح التي أحصل