في هذا المقال، يؤكد المؤلف على الدور المحوري للفن التشكيلي في تعزيز الهوية الثقافية. يشرح أن الفن التشكيلي ليس مجرد وسيلة لإنتاج أعمال جميلة للعين، ولكنه أيضا مرآة تعكس ثراء الثقافة والتاريخ والتقاليد للشعوب المختلفة. يستخدم المؤلف مثال الفن الإسلامي كدليل، حيث تعتبر الأعمال الفنية مثل الزخارف الإسلامية والخط العربي والمنمنمات التاريخية أدوات هامة للفنانين للتعبير عن قيم الدين والثقافة.
بالإضافة إلى الجانب الجمالي، يسلط الضوء على التأثير الاجتماعي للفن التشكيلي. فهو يعمل على تعزيز الولاء الوطني من خلال إعادة الناس إلى جذورهم وتذكيرهم بإنجازات الماضي. كما أنه يخلق حوارا بين الطبقات الاجتماعية المختلفة، مما يسمح لكل شخص برؤية ذاته أو تجارب حياته ممثلة بطريقة فريدة وجذابة. علاوة على ذلك، يلعب الفن دورا محوريا في العملية التعليمية والثقافية، حيث تستخدم المؤسسات التعليمية والأماكن الثقافية الأعمال الفنية لشرح الأفكار المعقدة بطريقة أكثر سهولة وفعالية.
إقرأ أيضا:كتاب عجائب الحساب العقليبشكل عام، يشدد المؤلف على أن الفن التشكيلي ليس مجرد ديكور للجدران، ولكنه أداة قيمة للحفاظ على التراث الثقافي والديني للأمم. وهو يدعم الروابط الثقافية
- أنا شاب من فلسطين وأبلغ من العمر 17,6 عاما، تركت التعليم في سن الـ 15 لأساعد أمي على تربيتنا ومن ثم
- أنا مسلم ومتزوج لكني مسافر، أعمل في بلد آخر، وزوجتي ليست معي، ولا أستطيع إحضارها للبلد الذي أعمل به.
- يقول الشيخ الألباني رحمه الله أنه ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم في بعض التفاسير أنه قال: في تفسير
- ما حكم مشاهدة مسلسل خيالي، وفيه شخص يلعب دور ملاك. هل تحرم المشاهدة حتى لو كانت عقيدتنا قوية، ومقتنع
- هل يجوز للمرأة المكوث عند أهلها في حال طلبها للطلاق من زوجها سيئ الطباع دون رجعة؟ علما بأنه لا يصلي