تناول النقاش حول تحويل ثقافة التفاخر إلى أداة للتغيير الاجتماعي الإيجابي، حيث اعترف المشاركون بصعوبة مقاومة العادات العميقة الجذور مثل التفاخر بالممتلكات المادية. اقترح البعض إعادة تعريف النجاح ليشمل مساهمات حقيقية في خدمة المجتمع، بدلاً من التركيز على الممتلكات المادية. كما تم التأكيد على دور السياسات الحكومية وبرامج التعليم في تعزيز المشاركة المجتمعية من خلال تقديم حوافز واضحة. اتفق الجميع على أهمية توجيه الطاقات نحو فعل الخير وتغيير صورة النجاح التقليدية إلى شعار يستند للقيم الإنسانية والتأثير المُلهم للأعمال الطيبة. خلص النقاش إلى أن حل مشكلة ثقافة التفاخر يتطلب تغييرًا جريئًا شاملاً يشمل جوانب الحياة المختلفة، مثل الاقتصاد السياسي والعلم التربوي والثقافة العامة. ودعا المشاركون الجميع للبدء بأدوارهم الخاصة في مجتمعاتهم الصغيرة، ثم الانتقال إلى دوائر أكبر لتحقيق عالم أفضل بدون إقصاء للمؤثرات الخارجية الوضيعة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القلقولة- سبق وساهمت في بنك ربوي وأتاني ربح 46000،* وأنا الآن نادم أشد الندم وأريد أن أتوب إلى الله س1 هل أتصد
- هل قطيعة الرحم تكون بالعداوة أو عدم الزيارة؟
- شاهدت طبيبا يفسر الآية الكريمة: (وأرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً
- لو جلست يومًا في لجنة الامتحان أؤدي امتحانًا معينًا، وتعذّرت عليّ إجابة أحد الأسئلة، وإذا بطالبة أو
- عمري عشرون سنة، وبسبب وجودي بألمانيا من خمس سنوات التقيت بفتاة تبلغ من العمر 23 سنة، وللأسف وقعت بين