لقد خلقت جائحة كوفيد-19 آثارًا مدمرة على الاقتصاد العالمي، مما أدى إلى اضطرابات غير مسبوقة عبر مجموعة متنوعة من القطاعات. وقد أثر الوباء سلبًا بشكل خاص على الصناعات مثل السياحة والتعليم والتجارة الدولية، حيث أدى الإغلاق العام إلى توقف مفاجئ أو انخفاض كبير في النشاط الاقتصادي. ونتيجة لذلك، تعرضت أسواق العمل لهزة شديدة، وفقد الملايين من العمال وظائفهم بسبب إجراءات الحكومة المصممة للحد من انتشار الفيروس. علاوة على ذلك، عانت الشركات الصغيرة والمتوسطة بشكل كبير نظرًا لمحدودية مرونتها المالية. ومع ذلك، ظهرت بعض القطاعات بمثابة فائزين غير متوقعين أثناء الجائحة، بما في ذلك التجارة الإلكترونية والصناعات الدوائية. أما قطاع الطيران والسياحة فقد تكبد خسائر جسيمة تقريبًا.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة (الجزء الخامس)حينما حلقت الطيور نحو الشمالوفي حين أن تطوير لقاح فعال يعد حجر الزاوية لاستعادة الوضع الطبيعي للاقتصاد العالمي، إلا أنه يوجد مستوى عالٍ من عدم اليقين حول توقيت وكيفية حدوث الانتعاش. وللتخفيف من تأثير الجائحة، نفذت الحكومات حول العالم سياسات تحفيز اقتصادي ضخمة لدعم الأعمال والشعب المتضررين. ومع ذلك، يبقى
- ما حكم الشرع في رجل عمره 65 سنة يحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، ولا يكتفي بأداء الفرائض بل يفعل
- دلني أحد الأشخاص، على عميل، وطلب مني بالمقابل 5% نسبة عن كل بيعة أعملها مع العميل، العميل طبعا
- لا أستطيع الخشوع في الصلاة رغم محاولاتي الكثيرة، أصلي في جماعة مع أهلي نتيجة أدوية كنت آخذها فهل صلا
- أيدن ماركرام قائد منتخب جنوب أفريقيا للكريكت
- تركت ابنتي المنغولية -عمرها سبعة شهور- عند أمّي بمدينة أخرى؛ لأني كنت موظفة، وهي تحتاج لرعاية خاصة؛