تناول نقاشٌ مثيرٌ عبر منصة التواصل الاجتماعي “تويتر” حول اقتراح دراماتيكي يقضي بتدمير النظام التعليمي الحالي وبناء نظام جديد بدلاً منه. وقد عرض صاحب المنشور، حفيظ المهيري، رؤيته لهذه الثورة التعليمية المحتملة، إلا أنه سرعان ما واجه انتقادات بشأن قابلية تنفيذها العملية. حيث رأى بعض المشاركين مثل أصيل بن عبد الكريم وصاحبة التعليق الأخير نيروز البكري أن تدمير النظام السابق قد يكون أكثر بساطة مقارنة ببناء أساسيات نظامه البديل. ومع ذلك، فقد دعا آخرون بما في ذلك الهادي الحمودي وحمادي الدرقاوي نحو نهج مختلف يتمثل بإعادة هيكلة النظام القائم بدلاً من إسقاطه تماماً. ويبدو أن الجدل يدور حول كيفية ضمان فردانية حرّة ضمن مجتمع موحد وكيفية وضع خطط واقعية لتحقيق تلك الرؤية الجديدة دون الوقوع في فخ الشعارات المجردة. وفي نهاية المطاف، اتفق الجميع تقريبًا على أهمية تحديد الخطوات العملية الواجب اتخاذها لتنفيذ أي تغييرات جذرية في مجال التعليم.
إقرأ أيضا:جواب سؤال: هل يوجد المثنى في الدارجة المغربية؟- أنا أعلم أنني إذا وجدت مالًا يسيرًا، لا يهتمّ به صاحبه، أنه يجوز لي الانتفاع به، لكن ماذا لو وجدت هذ
- بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده أما بعد: هل يشرع سجود السهو في ص
- هل يجوز توصيل الماء والكهرباء إلى كنيسة؟.
- أمتلك شركة خدمات إعلامية، وأنوي شراء سيارة عن طريق شركتي، وليس باسمي الشخصي. ولا توجد بنوك إسلامية ه
- كان شخص من أقاربي جالسا عندي، وكان هناك عشاء، فقلت له هيَّا تعشى معي، فقال: لا. فهو حلف أنه لا يأكل،