يتناول النص رحلة ساحرة عبر التراث الثقافي الغني للحلويات العربية، حيث يكشف عن مجموعة مختارة من الوصفات التقليدية التي تمثل جزءًا أساسيًا من الهوية العربية. من الكنافة النابلسية ذات الأصل الفلسطيني، إلى البقلاوة التركية المعروفة بـ”الغريبة”، ومن المعمول الفلسطيني الذي يتضمن أنواعًا مختلفة من المربيات والحشوات اللذيذة، وحتى القطايف المصرية الخفيفة المغلفة بالعسل الطبيعي – كل وصفة لها قصة خاصة بها تنضح بتاريخ وثراء ثقافيا.
بالإضافة إلى ذلك، يستعرض النص طريقة جديدة ومتجددة لاستيعاب هذه الحلويات الكلاسيكية في حياتنا اليومية دون فقدان جوهرها الأصيل. فعلى سبيل المثال، يقترح استبدال الفاكهة المجففة بالفاكهة الطازجة في الكنافة، أو رش الطبقة النهائية من الشوكولاتة المنصهرة عليها. كذلك الأمر بالنسبة للبقلاوة؛ إذ يمكن تقديمها فور خروجها من الفرن مع عصير الليمون لإعطائها طابعاً منعشاً. أما الجرايديا السعودية، فتتميز بمذاقها الفريد الذي يجمع بين الحلو والمالح، وهي مثال رائع لكيفية إعادة ابتكار الوصفات التقليدية بما يناسب الذوق الحديث.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزواقة او زوّاكةبهذه الطريقة، يؤ
- اكتشفت لرابع مرة أن زوجي مدخن ومدمن خمر وكذاب نعيش في الإمارات ولنا بنت 5 سنوات ورضيع أكمل الشهر زوج
- المرأة التي لا يصلي زوجها هل يكون معاشرته لها زنا، وإذا كان له منها أولاد فما هو مصيرهم أهم أولاده أ
- هل اسم الصلاة: عماد الدين، أم عمود الدين، أم اسم آخر؟
- أفطرت مرات عديدة في رمضان بسبب الاستمناء، ولم أكن أدري أنه مفطر، فنحن في المذهب المالكي نقضي ونكفر،
- عرفتُ أن قول ابن الجزري -رحمه الله-: (ليس التجويد بتقطيع المد، ولا بتطنين الغنات) مقصود به الانتقال