بعد الانتخابات الرئاسية التركية الأخيرة، التي فاز فيها الرئيس رجب طيب أردوغان بولاية جديدة، بدأت التحليلات والنقاشات حول تأثير هذه الانتخابات على السياسة الخارجية التركية. هناك توقعات بأن تركيا قد تتجه نحو سياسة خارجية أكثر اعتدالاً، مع مراجعة القرارات الاستراتيجية التي اتخذتها الحكومة في السنوات الأخيرة. العلاقات مع الغرب، خاصة مع أوروبا وأمريكا، كانت موضوع جدل كبير. من جهة، هناك مساعي لتحسين العلاقات الثنائية ومفاوضات انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي، ومن جهة أخرى، هناك خلافات حول حقوق الإنسان والقيم الديمقراطية. الانقلاب الفاشل عام 2016 والعلاقات المتوترة مع الولايات المتحدة بسبب دعمها لوحدات الحماية الكردية في سوريا أضافت تعقيدات إضافية. مع بداية الولاية الجديدة لأردوغان، قد نشهد تحولاً نحو مزيد من الاعتدال والانفتاح تجاه الشركاء الغربيين، ولكن يبقى السؤال حول قدرة القيادة السياسية الجديدة على تحقيق توازن دقيق بين المصالح الداخلية والخارجية دون المساس بقوة الدولة وسمعتها الدولية.
إقرأ أيضا:قبائل دكالة المغربية- ما الفرق بين حديث النفس والنية؟ لأني مصاب بوسواس، وعلمت أن المذهب المالكي يفتي بوقوع الطلاق بالنية و
- ما حكم إقفال المسجد طوال أيام الأسبوع ولا تصلى فيه إلا صلاة الجمعة وصلاة التراويح وصلاة العيدين من ك
- الحزب الديمقراطي الاجتماعي المجري
- نذرت صلاة السنن مع الفروض، ولكني حتي لا أفوت الفرض في جماعة أصلي الفرض أولا ثم السنن مثل صلاة العصر
- في الفتويين: 2435211و 2438469 سألتكم فيها، مع العلم بأن الفتوى الثانية كانت في تاريخ 14 وبعد ذلك أ