في الإسلام، يُعتبر حكم تربية الكلاب معقدًا ومتنوعًا وفقًا للغرض منه. بشكل عام، يُسمح بتربية الكلاب للأغراض العملية مثل الصيد والحراسة؛ حيث يشير القرآن الكريم إلى استخدام الجوارح المكلوبة (الكلاب) في عملية الصيد. بالإضافة إلى ذلك، هناك حديث نبوي يدعم هذا الاستخدام العملي للكلاب. ومع ذلك، عند النظر في تربية الكلاب كحيوانات أليفة فقط، فإن الحكم مختلف تمامًا. تشير العديد من الأحاديث النبوية إلى كراهية تربية الكلاب لهذه الغاية تحديداً، مما يؤكد على أنه يجب تجنب فعل ذلك إلا لحاجات ضرورية أو أغراض عمل محددة. لذلك، يمكننا القول بأن تربية الكلاب مقيدة بشروط خاصة في الإسلام، ويجب مراعاة نوايا الفرد والغايات الوظيفية قبل التفكير فيها.
إقرأ أيضا:هل العربية أصل اللغات؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السؤال هو: رجل كان متعلقا بفتاة وأحبها، وكان يراسلها كحديث إلكتروني، ولكنه لم يقابلها أو يرها، وفي ي
- السلام عليكم أنا أبيع وأشتري السيارات من معرض معين ولكن هذه السيارات بورق جمرك ولا تتحرك من المعرض ح
- تقدم شخص لخطبتي أعرف شكله، قيل إنه يؤدى الصلوات في المسجد حتى الفجر، وكل الناس يشكرون أهله وصليت است
- فضيلة الشيخ: أعمل في شركة بترول بنظام شهر عمل، وشهر إجازة، وكنا نصلي الجمعة في غرفة زميلي، لكن اتضح
- أستخدم نسخة من تطبيق الواتساب، مطورة عن طريق أشخاص آخرين غير القائمين على التطبيق الأصلي، وهذه النسخ