ترتيب الجامعات العالمية الرائدة وفقًا لأحدث التصنيفات يعكس جودة التعليم والبحث العلمي. في عام 2017، تصدرت جامعة أكسفورد القائمة، تلتها معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا ومعهد ستانفورد وجامعة كامبريدج. حافظت هذه المؤسسات على مكانتها منذ سنوات، بينما شهدت المراكز اللاحقة بعض التقلبات. جامعة هارفارد برزت في مجالات الطب والإدارة والقانون، بالإضافة إلى الفنون والتصميم الرقمي. جامعة الأمريكية وجامعة أخرى لم تُذكر بالاسم حققتا مراكز متقدمة في إدارة الأعمال والتخطيط الاستراتيجي. في عام 2018، تم تحديث التصنيفات بناءً على عوامل مثل سمعة الجامعات عبر الإنترنت ونسب القبول واستمرارية الخدمات البحثية. هذا التحديث يعكس التغيرات المستمرة في المشهد الأكاديمي العالمي، حيث تتغير مكانة الجامعات بناءً على معايير متعددة ومتغيرة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عَقِيصَةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: