يقدم النص رحلة إلى عواصم تركيا التاريخية، حيث يتم تحليل كل مدينة على أنها مرآة لعصرها السياسي والثقافي. تُسلط الأضواء على أنقرة، العاصمة الحالية، والتي تمثل الهوية الحديثة لتركيا. يذكر النص أيضًا إسطنبول، المدينة التي احتلت مكانة مركزية في الإمبراطوريات البيزنطية والعثمانية، وتجسد التنوع الثقافي بين الإسلام والبيزنطية من خلال معالمها الدينية الشهيرة. لا يُنسى ذكر بورصة، مدينة التي أصبحت عاصمة أول سلطان عثماني وأسست لبناء الإمبراطورية العثمانية.
في النهاية، يبين النص كيف أن تحولات المواقع الجغرافية للعاصمة تُعتبر مؤشرًا للتنوع والتغيير في تاريخ تركيا عبر قرون.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: