تسمية المبرات الخيرية والمستشفيات ودور القرآن بأسماء أعلام المسلمين، مثل الصحابة والتابعين والأئمة المهديين والقادة المجاهدين، هي مسألة شرعية واضحة. وفقًا للنص، هذه التسمية ليست من البدع، بل هي من المباحات. اللجنة الدائمة للإفتاء أكدت على هذا الحكم، مشيرة إلى أنه لا حرج في تسمية هذه المؤسسات بأسماء أعلام المسلمين. وبالتالي، يمكن للمسلمين تسمية هذه المؤسسات دون أي مخالفة شرعية، مما يجعل هذا الفعل مباحًا ومقبولًا في الشريعة الإسلامية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الإله مونونوشي في الأساطير اليابانية
- السلام عليكم ورحمة الله تعالى هل يجوز أن يعمل المسلم لدى غير المسلم؟ مثلا في بلاد الغرب. وهل الأجر ا
- العربي المقترح: "مارباكس: كومونة شمال فرنسا"
- أنا مريض بالوسواس القهري، وأعاني من كثرة النذر، فما الحل؟ لأني والله تعبت. السؤال الثاني: من نذر أن
- أخذت منحة لا أستحقها، لا شرعا، ولا قانونا. لم أكن أعلم بعدم توفر شروطها فيَّ عند أخذها، وحين علمت أخ