تشجيع صيام النافلة والفطور الجماعي يُعتبر رأي معتدل في النص، حيث يُسمح به ولكن يُفضل تركه. يُشير النص إلى أن تشجيع الناس على صيام النافلة وإقامة الفطور الجماعي ليس ممنوعًا شرعًا، بل هو أمر محمود. ومع ذلك، يُفضل عدم اتباع هذه الأساليب لأنها لم تكن ممارسة لدى الصحابة رضي الله عنهم. يُؤكد النص على أن ترغيب الناس في صيام النافلة بالقول والوعظ يكفي لتحقيق الهدف دون الحاجة إلى أساليب إضافية. بالتالي، يُعتبر التشجيع على هذه الأعمال الصالحة مقبولًا ولكن الأفضل هو الاكتفاء بالترغيب اللفظي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سأصف لك صورة وقل لي حكم النية فيها: أكون في بيتي فأسمع الأذان فأقوم لقضاء الحاجة ثم الوضوء ثم النزول
- بسم الله الرحمن الرحيم رجل كان يقول لامرأته إنه يزكي على ذهبها، مع العلم أنها كانت تقول له أزكي أم أ
- أنا طالبة، وأودّ إهداء معلّمي هدية بسيطة يدوية بسبب تشجيعه الدائم لي، ودعمه، فما حكم هذا؟
- ما الضوابط التي تجيز العمل مع الأجانب الكفار من الدول الغربية، وغيرها، الذين يأتون إلى بلاد المسلمين
- لقد تمت خطبتي لشاب، وتحت ضغط من أمي، وافقت، كانت أمي تربط الموضوع بحديث: (من ترضون دينه وخلقه؛ فزوجو