تصريف الأفعال العربية هو موضوع أساسي في علم النحو العربي، حيث تُقسم الأفعال إلى ثلاثة أقسام رئيسية بناءً على زمان الفعل: الفعل الماضي، والفعل المضارع، وفعل الأمر. الفعل الماضي يدل على معنى في الزمن الماضي، مثل “درسَ” و”تعلم”، ويتميز بقبول تاء التأنيث الساكنة والتاء المتحركة. أما الفعل المضارع فيدل على زمن مقترن في الوقت الحاضر أو المستقبل، مثل “يدرس” و”يتعلم”، ويتميز بقبول حروف مثل “سوف” و”لم”. فعل الأمر يدل على طلب حدوث الفعل من المخاطب، مثل “ادرس” و”تعلم”، ويتميز بدلالته على الطلب مع إدخال ياء المخاطبة المؤنثة. لا يمكن تصريف الأفعال دون إسنادها إلى فاعل، سواء كان ضميرًا مستترًا أو بارزًا. يُصرف كل من الفعلين الماضي والمضارع إلى أربع عشرة حالة مختلفة بناءً على الضمائر، بينما يُصرف فعل الأمر إلى ستة أمثلة.
إقرأ أيضا:الشلحة (إحدى اللهجات البربرية في المغرب)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هوليوود سوينغ
- ما حكم الاشتراك في قرعه على الأراضي التي تدعمها الدولة, حيث تقوم الدولة بطرح عدة آلاف من القطع ويتقد
- لقد قمت بإمضاء عقد عمل هذه الأيام وأخذت سلفة لغاية صرف مرتبي، فهل يجوز أن أخرج زكاة النفس من هذه الس
- قذ ذُكر تحريم تقليد أصوات الحيوانات؛ لما فيها من المنقصة، وكذلك أوردتم عن مثلها لو قلّد الأعراب: أهل
- إذا تزوجت الفتاة ودخل بها زوجها وافتض بكارتها ثم بقيت تعاني من النزيف خفيفا كان أو كثيرا فهل تصلي أم