في عام 2021، تم تصنيف دول العالم حسب جودة التعليم بناءً على مؤشر جودة التعليم العالمي، الذي يأخذ في الاعتبار عدة عوامل مثل كفاءة النظام التعليمي الوطني، شعبية التعليم الجامعي بين المواطنين، وجودة التعليم المتاح. وقد حققت مجموعة من الدول أداء بارزاً في هذا التصنيف. الدنمارك، على سبيل المثال، تحتفظ بمكانتها القوية بفضل تركيزها على تطوير مهارات الطلاب العملية والشخصية. فنلندا تتميز بنظامها التربوي الفريد الذي يركز على احترام كل طالب كفرد مميز. اليابان تبرز في مجالات مثل الروبوتات والإلكترونيات بفضل جهودها المستمرة لتحسين نوعية التدريس. كندا تحظى بمكانة مرموقة بسبب نظامها العملي الذي يشجع الإبداع والحلول المبتكرة. السويد تُعد مركز جذب للاستثمارات في التقنيات الجديدة بفضل دعم الحكومة لقطاعات التعليم والعلم. ألمانيا تستفيد من شبكة الوظائف والدراسة المعتمدة التي تربط الخريجين الجدد بسوق العمل بكفاءة. هولندا تستثمر في شركات ناشئة وبرامج بحث أكاديمي متقدمة. سنغافورة تأخذ زمام المبادرة نحو التحول الرقمي داخل القطاع الحكومي والخاص. كوريا الجنوبية تنفرد بجودة عالية خارج حدودها الوطنية وتأثير ثقافي عميق.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الخْصَايِل- أنا طالب في كلية الطب, انضممت لأسرة خدمية طلابية, ومن ضمن أنشطة الأسرة أنها في بداية كل عام تقوم بخد
- فضيلة الشيخ أتقدم إليك باستفسار حول صحة ومصداقية هذه الصلاة الفاضلة على سيدنا محمد (صلى الله عليه وس
- زوجي يدخر ما يكتسبه من مال في البنوك العادية وبالطبع يصرف على البيت من هذا المال وهو لا يعلم أن فوائ
- سألتكم سابقًا عن إنكار الإجماع الذي بعد الصحابة، فقلتم: لا بأس، يمكن أن يتكرر؛ لأنه يصعب اجتماع الأم
- ما المقصود بارك الله فيكم أن هبة المشاع عند بعض العلماء لا تجوز ولا تصح؟ هل المقصود مثلا إذا وهب أحد