تناولت نقاشات مجموعة من الخبراء الاقتصاديين قضية التضخم وآثارها المتنوعة على الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي. حيث سلطت الضوء على استخدام الحكومات لتضخم الأسعار كوسيلة لتحقيق أهداف محددة مثل تخفيض الديون الحكومية وتعزيز القدرة الشرائية للبلاد ودعم التجارة الخارجية. ومع ذلك، أكدت المجموعة أيضًا على الجانب السلبي لهذا النهج، موضحة كيف يمكن أن يتسبب التضخم الزائد في مشاكل كبيرة للمستهلكين، خاصة أولئك الذين يعانون أصلا من محدودية الموارد. وقد أدى ارتفاع معدلات التضخم إلى انخفاض ثقة الجمهور في العملة المحلية وزيادة عدم الاستقرار الاقتصادي العام.
وأشار العديد من المشاركين، بما في ذلك غيث بن زيد وعلوان المهدي، إلى الحاجة الملحة لإيجاد توازن بين السياسات المالية والنقدية للحفاظ على استقرار اقتصادي واجتماعي مستدام. بالإضافة لذلك، شددوا على ضرورة وضع تدابير داعمة للفئات الأكثر ضعفاً أثناء الفترات التي ترتفع فيها أسعار السلع بشكل كبير لمنع تفاقم الوضع المعيشي لهذه الفئة المهمشة اجتماعيا واقتصاديا. وبالتالي فإن هذه المناقشة تؤكد على أهمية النظر بعناية في تأثيرات القرارات السياسية الاقتصادية ليس
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : البَطّة- كنا في مجلس محاورة مع أناس وذكر أحد مشايخهم أن الرسول صلى الله عليه وسلم جمع 68 صلاة دون أي عذر فهل
- Electoral district of Southport
- التعويض القانوني
- بحمد الله قمت بأداء مناسك الحج هذه السنة. وعند اعتزامي الرجوع إلى بلدي ملأت جرة من ماء زمزم بهدف أخذ
- أثناء خطبة الجمعة قال خطيب المسجد: إنه إذا ماتت الأم نادت الملائكة أن يا بن آدم قد ماتت التي كنا نكر