في النقاش حول تطبيق الذكاء العاطفي في بيئات الدراسات العليا، تم التأكيد على أن الذكاء العاطفي ليس مجرد مفهوم نظري، بل هو أداة عملية تبدأ بفهم الذات وإدارة العواطف. مروة بن سليمان أشارت إلى أن هذا الفهم يمكن أن يعزز التواصل بين الطلاب والأساتذة، مما يخلق بيئة أكثر تعاونية وإنتاجية. حسناء القفصي أضافت أن تحقيق هذا الهدف يتطلب دعمًا إداريًا وبرامج تدريبية مخصصة لتعزيز مهارات الذكاء العاطفي، وإلا سيظل مجرد شعار بلا تأثير حقيقي. كمال الرشيدي وافق على هذا الرأي، مشددًا على أن التزام المؤسسات الأكاديمية بتطوير هذه المهارات هو الخطوة الأولى نحو تحقيق فوائدها. إجمالاً، توصل المشاركون إلى أن الذكاء العاطفي هو عنصر أساسي في بناء مجتمع أكاديمي قوي ومتماسك، ولكن تطبيقه يتطلب دعمًا إداريًا وبرامج تدريبية محددة لتحقيق تأثير حقيقي.
إقرأ أيضا:نسبة السلالة E-M81 حسب دراسة Bosch et al. 2001 وكشف التدليس حول أصول السلالة E-M35مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كم كان يأكل الرسول في اليوم وكيف يأكل وهيأته، وما لباس النبي وهل لبس البنطال وقميصا أو كنزة إلى نصف
- من فضلكم: أنا بنت غير متزوجة، فهل يجوز لي قراءة آيات على المريض لإخراج الجن؟ وشكراً وجزاكم الله خيرا
- أعمل ممرضا في قسم العناية الحثيثة، ويوجد مرضى في غيبوبة، أو على الأجهزة، ويصعب نقلهم؛ فيتم تغسيل الم
- سادتي الأفاضل أرجو منكم الإفادة وبالسرعة الممكنة عن الموضوع جزاكم الله كل خير : أنا لي والدة عجوز وث
- وضعت حملي منذ فترة، وفي الأسبوع الأخير من الأربعين اغتسلت وصليت. وقبل أن أنهي الأربعين بيومين، رجع ا