في نقاش حول التعايش تحت مظلة الدولة الإسرائيلية، يُسلط الضوء على طبيعة “التعايش” باعتبارها ظاهرة زائفة. يناقش المشاركون كيف أن التفاعلات اليومية بين المواطنين العرب والإسرائيليين اليهود، رغم مظهرها المتناغم، تفتقر إلى الأساس العادل والمتساوي بسبب الهياكل السياسية والنظامية التي تقمع الفلسطينيين. يشدد رضوان البرغوثي وغيره من المؤيدين لهذا الرأي على أن العوامل الرئيسية لهذه المشكلة تكمن في السياسات الرسمية والأطر المؤسسية التي تستبعد حقوق الإنسان الفلسطينية. ويؤكدون أن حتى المشاريع الخيرية والبرامج الاجتماعية، وإن كانت خطوات إيجابية، ليست كافية لمواجهة عدم المساواة النظامية الناجم عن الاحتلال.
ومن ناحية أخرى، تقدّم بان وجهة نظر مختلفة جزئيًا، مؤكدةً على ضرورة تغيير ذهني وفكري بالإضافة إلى تطوير قوانين جديدة. وتشير إلى أهمية إعادة توجيه تصورات الأفراد وهويتهم الأخلاقية لتحقيق قبول واحترام أكبر للآخر والثقافات المختلفة. وبالتالي، فإن التركيز على دمج الشعوب بشكل مستمر يمكن أن يساهم بالفعل في حل جذور المشاكل التاريخية مثل العنصرية والاستقطاب الطويل الأمد. ومع ذلك، يتفق جميع المشاركين بق
إقرأ أيضا:خط العلامة محمد بن الأمين الحسني بوخبزة- روى مسلم في صحيحه قول الرسول صلى الله عليه وسلم: «من صلى الصبحَ؛ فهو في ذمةِ اللهِ، فلا يطلبنَّكم ال
- لقد نذرت أن أصوم خمسة أيام من كل شهر في حالة شفاء الوالد، وكان هذا قبل حوالي سنتين وأنا حاليا أصوم ه
- بلغ قريب لي التسعين من العمر، وهو الآن في حالة حرجة، حيث فقد القدرة على الكلام والحركة، وفقد 95٪ من
- ما حكم الصلاة على النبي في هذه الحالات: • عند قول المؤذن: أشهد أن محمدًا رسول الله. • عند ذكره -صلى
- Aapo