يصف النص مدينة جيجل الجزائرية بأنها “زهرة الجزائرت” نظراً لجمال الطبيعة فيها، فينسج بين الجبال الصخرية والكهوف المغارات والغابات الخضراء وشواطئ الرمل الذهبي لوحة طبيعية خلابة. يشدد النص على سحر المدينة الذي يجذب السياح من كل مكان للاستمتاع بالهدوء والراحة بعيداً عن صخب الحياة، ويذكر العديد من المعالم السياحية مثل الكهوف والعجبة والجسر القديم و محمية الطبيعة ومكتملات الحدائق الحيوانية. يختم النص بتوجيه لضرورة الحفاظ على هذه المدينة المتميزة من خلال تنظيم البناء وصيانة أنظمة تصريف المياه لمواجهة مخاطر الفيضانات وانحدار التربة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت في شجار مع زوجتي وأهلها في منزل أبيها، فحلفت بالطلاق، وكانت هذه هي الطلقة الثالثة، وكنت في أشد ا
- أحيانًا عند الذهاب للمسجد لصلاة الجماعة يكون الإمام في التشهد الأخير وريثما ينتظم المرء في الصف يكون
- عندي مبلغ من المال أسلفته لأخي وحال عليه الحول، فهل أزكيه؟ وعندي مبالغ أخرى أطلبها على الناس وحال عل
- سمع الله سبحانه وتعالى نوعان؟
- مشكلتي هي أنه لا توافق بيني وبين أمّي بتاتًا، ومنشأ ذلك ليس مني -والله شهيد على ما أقول- وإنما منها،