في الإسلام، يُعرّف الطيب بأنه مادة أو عطر يستخدم لتجميل الرائحة الشخصية أو الملابس، سواءً كانت من أصل طبيعي (مثل النباتات ذات الروائح الجميلة) أو صناعية. يُحدد الحلال من الحرام في هذا المجال بالغرض الأساسي للطيب: يجب أن يكون تحسين الرائحة. لذا، الأطعمة ذات الروائح الجيدة التي ليست مصممة كطيّب، مثل التفاح والنعناع، لا تُعتبر طيباً بحسب التعريف الدقيق. النبي محمد صلى الله عليه وسلم نهاهم بوضوح عن لمس أو استعمال هذا النوع من الطيب، حتى الأصناف الفرعية التي لم تُذكر بالتحديد في النصوص الأصلية. فهم هذه القواعد يساعد المسلمين على الامتثال لأوامر دينهم أثناء فترات مختلفة من حياتهم اليومية.
إقرأ أيضا:تاريخ الضعيف (تاريخ الدولة السعيدة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نذرت بقلبي - وكنت مريضا وفي حالة رعب - أن أصوم رمضان، وأن أصلي الصلاة المفروضة في وقتها، وأن أصلي سن
- هذا نموذج للمسابقات المثيرة للجدل والتي تنظمها بعض الشركات: [... شاركوا في القرعة، للفوز يكفي أن تبع
- امرأة متزوجة ليس لها أولاد وزوجها على قيد الحياة وليس لها أب ولا جد , توفيت ولها أخ غير شقيق وأبناء
- Monestiés
- فايز راغ