العنف ظاهرة مجتمعية واسعة الانتشار تؤثر سلبًا على الأفراد والمجتمع ككل. وفقًا للنص المقدم، يمكن تعريف العنف بأنه استخدام قوة بدنية أو لفظية أو حركية من قبل شخص ضد آخر، مما يؤدي إلى إيذاء جسدي أو نفسي أو جنسي محتمل. يشمل العنف أنواع مختلفة منها اللفظي والجنسي والأسري والمدارس. عواقب العنف خطيرة وقد تشمل التخريب، التدمير، الانتحار، القتل، وغيرها الكثير. تنبع أسباب العنف من عوامل عدة مثل البيئات المنزلية المتوترة، المقارنة الاجتماعية، البطالة، الجهل وقلة التعليم، الانفعال والعصبية الزائدة، التعصب السياسي أو الجماعي، الجنون، الحسد، التأثير السلبي للمحتوى الإعلامي العنيف، صحبة الأشخاص ذوي الطبائع القاسية، عدم الاحترام والثقافة السيئة للحوار. لحل هذه المشكلة، يقترح النص تدابير متنوعة بما في ذلك الندوات المجتمعية لتغيير المواقف والقيم، محاربة عمل الأطفال وتعزيز التعليم الرسمي لهم، استثمار وقت الفراغ بنشاطات مفيدة كالاسترخاء والتأمل والقراءة ومجالسة الصالحين. كذلك يُشدد على دور الرقابة الأسرية لمنع تعرض الأطفال لمشاهد عنيفة عبر
إقرأ أيضا:كتاب الحفريات- Taskin Ahmed
- كنت أود التنويه على أمر ضروري في بعض الفتاوى بخصوص مرض الوسواس القهري، وهو تنويه أشبه بالسؤال لذا أن
- أنا شاب يحاول أن يكون على طريق الله، أحد الأشخاص شوه سمعتي عن طريق تركيب فيديو مخل، وانتشر هذا الفيد
- أنا شاب في السادسة عشر من عمري، وأعيش مع أمي وإخواني في بلدي، في مدينة العاصمة، وأبي مغترب في بلد أخ
- أنا شاب عمري 25 عامًا، لا زلت أدرس، وغير متزوج، وأنا في ورطة عظيمة، فماذا أفعل؟. لقد نشأت -والحمد لل