سورة النساء هي إحدى السور المدنية في القرآن الكريم، نزلت بعد سورة الممتحنة، وتبلغ عدد آياتها مئة وست وسبعون آية. ترتيبها بين سور القرآن هو الرابعة، بعد الفاتحة، البقرة، وآل عمران، وهي الثالثة بين طوال السور. سميت بهذا الاسم لأنها تتناول العديد من الأحكام المتعلقة بالنساء، مثل الميراث والتعامل مع الأزواج. كما تعرف بسورة النساء الكبرى لتمييزها عن سورة الطلاق التي تعرف بسورة النساء الصغرى. تتناول السورة مواضيع متنوعة تشمل معتقدات النصارى، الآداب والأحكام المتعلقة بالنساء، أصل خلقة بني آدم، الأرحام والمواريث، النكاح، مصادر التشريع الإسلامي، الوصية بالنساء واليتامى، المحرمات من النساء، والحث على التضامن الاجتماعي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب كنت أعمل مدرسا في مدرسة في مدينة بليبيا وبعد ثلاث سنوات انتقلت لمدينة أخرى لأكمل دراستي وتوق
- أنا شاب تزوجت حديثا وأقمنا حفلة عائلية بسيطة لهذه المناسبة في بيت أهل الزوجة وقمنا بأخذ صورة عائلية
- Léhon
- عند صديقي بنت يتيمة، ولا توجد صلة قرابة بينهما، إنما فقط يُربيها (أي حاضنها)، لحين الكبر. السؤال: هل
- ما حكم أن تكون المرأة مع خطيبها تحت سقف واحد؟ وما حكم أن يؤمها في الصلاة؟