في النقاش حول تعزيز الكرم والأخلاق في المجتمع الحديث، تم تسليط الضوء على عدة جوانب أساسية. أكدت آية الصديقي ورضا بن توبة على دور الأسرة كحجر الزاوية في تشكيل القيم الأخلاقية، مشددين على أهمية أن تكون الأسرة قدوة حسنة لأطفالها. كما أشارت آية الصديقي إلى دور المدارس والجامعات في تعزيز هذه القيم من خلال المناهج الدراسية والأنشطة التربوية. من ناحية أخرى، أكد التازي الموساوي وزيدي بوزيان ويونس الدين العماري على أهمية التعاون بين المؤسسات والقوانين في تعزيز الكرم والأخلاق، مشيرين إلى ضرورة أن تعكس السياسات العامة والقوانين هذه القيم. كما تم التأكيد على دور وسائل الإعلام في نشر الكرم والأخلاق، وليس العكس. اتفق المشاركون على أن تعزيز الكرم والأخلاق يتطلب جهودًا متكاملة بين الأسرة، المدارس، المؤسسات، والقوانين، وأن غياب هذا التعاون سيجعل الجهود محدودة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : سْتَنَّى او اتْسَنَّ- جزاكم الله كل خير على هذه الصفحة الخيرة راجيا لكم فيها الأجر والثواب، السؤال: أنا موظف حكومي أحمل شه
- ما موقف أهل السنة والجماعة من الاختلاف بين الصحابة (علي والزبير وطلحة وعائشة ومعاوية)؟
- الشيخ الفاضل: قرأت الفتاوى التالية أرقامها: 5852، 18906، 5178. وسؤالي: إنه لا يمكن للطبيب كمتخصص أو
- قائمة الضحايا الذين فقدوا حياتهم خلال الاحتجاجات الفنزويلية عام ٢٠٢٤
- AEW Homecoming