فيما يتعلق بتعويض أداء فريضة الصوم والصلاة خلال رمضان، يوضح النص أن من لم يتمكن من الصيام في بعض أيام الشهر بسبب الحيض أو المرض، يجب عليه قضاء تلك الأيام بعد انتهاء الشهر. لا يتطلب الأمر تحديد عدد الأيام بدقة، بل يكفي تقدير الفترة التي يعتقد فيها الشخص أنه قد فاته الصيام. أما بالنسبة للصلاة، فلا يمكن تعويض الفرضيات المتروكة بسبب الغفلة أو الخطأ، ولكن يمكن التعويض عنها بإضافة نوافل أو سنترات. هذا النهج مستند إلى حديث نبوي يشير إلى أن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة هو صلاته. وبالتالي، فإن زيادة الأعمال الطيبة والنوافل ستكون مفيدة لتعويض نقصان الفرضيات غير المحسوسة سابقاً.
إقرأ أيضا:طارق بن زياد الصّائِدِيُّ عروبة النسب ودلائل الأثرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجو الإفادة سريعا بخصوص البيع والشراء، والأمور التجارية. السؤال يخص أخي الذي يقيم في تركيا- إسطنبول
- لماذا ذكر في القرآن الكريم بنو إسرائيل وليس قوما آخرين ؟
- أنا موظف أعمل في القطاع الحكومي، فما حكم استثمار المال الخاص في مشروع قصد تحسين وضعي المادي بغية الز
- ما صحة هذا الأثر؟أخرج ابن أبي حاتم عن مقاتل بن حيان قال: (كانوا في الجاهلية يقولون: حييت مساء، وحييت
- OKX