يتناول النص موضوعًا هامًا وهو كيفية تعليم الرسم للأطفال باعتباره نشاطًا مفيدًا للغاية يعزز قدراتهم الإبداعية والشخصية. يؤكد المؤلف على أنه رغم كون موهبة الرسم غالبًا ما تأتي بالفطرة، إلا أنها قابلة أيضًا للاكتساب عبر التدريب والممارسة المستمرة. يقترح النص عدة استراتيجيات مناسبة لعمر الطفل، بداية من مرحلة الطفولة المبكرة (2-5 سنوات) حيث ينصح بعدم فرض قواعد صارمة وضمان بيئة محفزة وممتعة للرسم باستخدام مواد متنوعة كالأطعمة والرمال والطباشير. بينما يتطلب التعليم في الفئة العمرية التالية (5-9 سنوات) المزيد من التركيز على التقنيات الأساسية مع التشجيع المستمر والدعم العاطفي. بالنسبة للفئة الأكبر سنًا (9-11 عام)، يتم التركيز أكثر على التفكير المكاني والاستقلالية في الاختيارات الفنية. يشدد النص كذلك على دور الآباء والمعلمين في تقديم الدعم والإرشادات الصحيحة دون الانتقاد السلبي أو الكبت الإبداعي، مما يحافظ على حب الطفل لهذا الفن ويعزز ثقتَه بنفسِه. أخيرا وليس آخراً، يُشدد على أن الرسم ليس فقط هواية مسلية ولكنه أيضا أداة فعالة لتحسين المهارات الحيات
إقرأ أيضا:عرب شراقة (شراگة)- سؤالي هو: ما حكم الشرع في الأكل من مطاعم الوجبات السريعة في الصين المطعم بدون ذكر أسماء تم التأكد أك
- ما حكم تصوير مراحل الحمل، وطلب المرأة من طبيب النساء والولادة تصوير الولادة بالصور والفيديو للذكرى؟!
- جدتي والدة أمي مطلقة من جدي على عمر أمي أي منذ 1952, وقد خرجت من عنده بعد مشاكل كبيرة, ولم يرمِ عليه
- National symbols of the Solomon Islands
- أنا طبيب أعمل في مؤسسة حكومية طبية في بلد خليجي، وهي تعطيني راتبا جيدا ومن ضمن الامتيازات التي تقدمه