يتناول المقال تحديات تعليم القراءة والكتابة للكبار، ويركز على أهمية هذه المهارة في التنمية المحلية. يقدم النص استراتيجيتين فعاليتين: الأولى تعتمد على تعلم الحروف ثم تكوين الكلمات، والثانية تبدأ بالكلمات وتنتقل إلى الأحرف. تشرح الطريقة الثانية مبدأ البدء بالكلمة ونطقها ببطء مع الإشارة إلى أماكن النطق، ثم تحليل الكلمة وتقسيمها إلى أحرف وتهجئتها. يسلط المقال الضوء على ضرورة صبر المعلم وتوفير بيئة تعليمية محفزة لمساعدة المتعلمين على اكتساب مهارات القراءة والكتابة الأساسية وتحسين مستوياتهم التعليمية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تعليق على فتوى عامل النظافة في بلاد الغرب أولا أود أن أشكركم جزيل الشكر على هذا الموقع المبارك جزاكم
- Carlos Felipe de Habsburgo
- حاولنا مرارا و تكرارا إيجاد صيغة تعامل تجاري مع البنوك الإسلامية ولكن جميع سياساتهم منفرة وتضر بمصال
- نوربا با عمرزاكوف
- ذات مرة صليت، وتبعت الإمام في الصلاة، وكنت في بيتنا، وليس في المسجد، ولا أدري هل كان ذلك قبل البلوغ