خلال فترة الحمل، تتعرض المرأة لسلسلة من التغييرات الفيسيولوجية الواسعة التي تشمل ثدييها. بدءًا من الأسابيع المبكرة، قد يشعر الزوجان بألم واحمرار في الثديين نتيجة للتغيرات الهرمونية والدموية. حيث ترتفع مستويات هرموني البروجسترون والإستروجين مما يؤدي إلى توسع الأوعية الدموية ونمو الغدد اللبنية استعدادًا لإنتاج الحليب لاحقًا. هذا الارتفاع في الهرمونات يتسبب أيضًا في زيادة حساسية حلمات ومحيط الصدر، وقد يظهر خطوط داكنة حول الهالة – المنطقة الدائرية المحيطة بالحلمة – والتي تصبح أغمق خلال الأشهر القليلة الأولى من الحمل.
مع مرور الوقت، يزداد وزن وثقل الثديين بسبب تراكم الدهون والتوسع الطبيعي للغدد المنتجة للحليب. بالإضافة إلى ذلك، تتكون طبقة جلد فضفاضة تسمى “الفرشاة” أسفل كل حلمة، وهي تلعب دورًا مهمًا في توجيه الطفل نحو الحلمة أثناء الرضاعة الطبيعية. ومع ذلك، قد تواجه بعض النساء مشاكل أخرى مثل التقرحات والحكة الشديدة في مناطق مختلفة بما فيها الإبط والثدي والأرداف، وغالبًا ما تكون هذه مرتبطة بالاحتكاك والحساسية تجاه منتجات
إقرأ أيضا:أبو الحكم الكرماني (من أبرز علماء الهندسة)- أنا أعمل بالسعودية وزوجتي مقيمة بمصر، كنت أتحدث معها على الانترنت، ويوجد موقع لا أرغب بأن تقوم بدخول
- كنت أصلي يوما صلاة الفجر، وكانت الغرفة مظلمة، فدخلت أمي، ومرت من أمامي بمسافة قريبة؛ لعدم رؤيتها بسب
- إيقاع مختلف
- يرد في القرآن الكريم نداءات مثل ياأيها الناس ويابني آدم وياأيها الذين آمنوا فما هوالقصد من هذا التعد
- عُقِد قراني، ولم يتم النكاح بعد، وكانت عادتي قبل عقد القِران عند قضاء الحاجة في الحمام -أعزكم الله-