خلال فترة الحمل، تتعرض المرأة لسلسلة من التغييرات الفيسيولوجية الواسعة التي تشمل ثدييها. بدءًا من الأسابيع المبكرة، قد يشعر الزوجان بألم واحمرار في الثديين نتيجة للتغيرات الهرمونية والدموية. حيث ترتفع مستويات هرموني البروجسترون والإستروجين مما يؤدي إلى توسع الأوعية الدموية ونمو الغدد اللبنية استعدادًا لإنتاج الحليب لاحقًا. هذا الارتفاع في الهرمونات يتسبب أيضًا في زيادة حساسية حلمات ومحيط الصدر، وقد يظهر خطوط داكنة حول الهالة – المنطقة الدائرية المحيطة بالحلمة – والتي تصبح أغمق خلال الأشهر القليلة الأولى من الحمل.
مع مرور الوقت، يزداد وزن وثقل الثديين بسبب تراكم الدهون والتوسع الطبيعي للغدد المنتجة للحليب. بالإضافة إلى ذلك، تتكون طبقة جلد فضفاضة تسمى “الفرشاة” أسفل كل حلمة، وهي تلعب دورًا مهمًا في توجيه الطفل نحو الحلمة أثناء الرضاعة الطبيعية. ومع ذلك، قد تواجه بعض النساء مشاكل أخرى مثل التقرحات والحكة الشديدة في مناطق مختلفة بما فيها الإبط والثدي والأرداف، وغالبًا ما تكون هذه مرتبطة بالاحتكاك والحساسية تجاه منتجات
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الصروفة- الرجل ينوي الوتر بركعة وينسى دعاء القنوت، فهل يجوز له أن يزيد ركعتين، لكي لا يفوته دعاء القنوت؟.
- يا فضيلة الشيخ، أنا منذ سنوات تعرفت على شاب وأخطأت معه وفقدت عذريتي بدون ما أعرف، ومع مرور الوقت تعر
- مدينة بير ريفر، يوتا
- أتبول أثناء الاستحمام، أي بعد وضع الصابون على الجزء العلوي من الجسم، وقبل وضع الصابون على الجزء السف
- ما حكم الماء الذي نزلت به قطرة من ماء الرجل أو السائل المنوي ؟ هل هو طاهر أم صار نجسا ؟