خلال فترة الحمل، تتعرض المرأة لسلسلة من التغييرات الفيسيولوجية الواسعة التي تشمل ثدييها. بدءًا من الأسابيع المبكرة، قد يشعر الزوجان بألم واحمرار في الثديين نتيجة للتغيرات الهرمونية والدموية. حيث ترتفع مستويات هرموني البروجسترون والإستروجين مما يؤدي إلى توسع الأوعية الدموية ونمو الغدد اللبنية استعدادًا لإنتاج الحليب لاحقًا. هذا الارتفاع في الهرمونات يتسبب أيضًا في زيادة حساسية حلمات ومحيط الصدر، وقد يظهر خطوط داكنة حول الهالة – المنطقة الدائرية المحيطة بالحلمة – والتي تصبح أغمق خلال الأشهر القليلة الأولى من الحمل.
مع مرور الوقت، يزداد وزن وثقل الثديين بسبب تراكم الدهون والتوسع الطبيعي للغدد المنتجة للحليب. بالإضافة إلى ذلك، تتكون طبقة جلد فضفاضة تسمى “الفرشاة” أسفل كل حلمة، وهي تلعب دورًا مهمًا في توجيه الطفل نحو الحلمة أثناء الرضاعة الطبيعية. ومع ذلك، قد تواجه بعض النساء مشاكل أخرى مثل التقرحات والحكة الشديدة في مناطق مختلفة بما فيها الإبط والثدي والأرداف، وغالبًا ما تكون هذه مرتبطة بالاحتكاك والحساسية تجاه منتجات
إقرأ أيضا:قصيدة شويخ من أرض مكناس تشهد بفصاحة الدارجة المغربية- لقد رأيت وأنا في عملي بعض الأشخاص يصلون على طاولة ترتفع عن الأرض 80 سـم ولا تتسع لأكثر من شخص فهل هذ
- عمري 29 سنة، ولي علاقات كثيرة مع النساء حتى أني لا أذكرها جميعها، وأشرب الخمر وأتعاطى الحشيش مما قاد
- ما مواصفات المساكين الذين يستحقون الإطعام؟
- لقد تم رد شبكتكم الموقرة بالأمس على سؤالي برقم 2140703 بتاريخ 11/4/2007، ولكنه رد على سؤال غير مماثل
- أعطاني شخص مبلغ800 جنيه لإخراجهم زكاة فقمت بصرفهم لظروف حلت بي، والحمد لله مرت هذه الظروف وبعدها أعط