في النص، يُناقش حكم تغيير الاسم بعد الطلاق، حيث يُسمح للمرأة المسلمة التي غيرت اسمها إلى اسم زوجها السابق أن تغيره رسمياً إلى اسم إسلامي بعد الطلاق، وذلك لتأكيد هويتها الإسلامية. ومع ذلك، يُحظر عليها أن تنتسب إلى غير أبيها الشرعي، مهما كانت الأسباب. يُستشهد بالقرآن الكريم والسنة النبوية لدعم هذا الحكم، حيث يقول الله تعالى: “ادعوهم لآبائهم” الأحزاب، ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: “من انتسب إلى غير أبيه فعليه لعن الله والملائكة والناس أجمعين”. في حالة المرأة التي ترغب في تغيير اسمها الأخير إلى اسم أسرتها مرة أخرى ولكنها تريد أن تتخذ اسم أمها قبل الزواج أي اسم جدها لأمها بدلاً من اسم أبيها بسبب خلاف بينهما، فإن ذلك لا يجوز. يجب عليها أن تنتسب إلى أبيها الشرعي فقط.
إقرأ أيضا:كتاب دليل العمل في مختبر الفيزياءمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شيخنا الكريم قبل أن أتقدم بالسؤال أذكر مقدمة مختصرة حتى لا يتعجب من السؤال ويساء الظن بالسائل. فأنا
- أنا ألبس جوارب وجزمة أثناء الدوام الرسمي من بعد صلاة الفجر إلى قبل صلاة العصر كنت عند الوضوء لصلاة ا
- أنا تزوجت أصم أبكم هل أؤجر؟ أو مثلي مثل التي تتزوج السليم؟
- Boffalora sopra Ticino
- ألكسندر فون برييل: رائد الهندسة الجبرية الألماني