يؤكد الحوار على ضرورة تحول التعليم البيئي من نظري إلى تطبيقي لتحقيق فعالية أكبر في تشكيل الوعي البيئي لدى الأفراد. ترى الأطراف المشاركة أن التعليم داخل القاعات الدراسية، وإن كان أساسيا، يفتقر التأثير الفعلي لتغيير السلوك. تقترح الآنسة طيبة دمج التجارب العملية والتوعية المستمرة لدمج المعرفة بالعمل الفعلي لحماية البيئة، وتؤيدها السيد أمين دين و الآنسة صابرين عمر بأهمية دمج المشاريع البيئية كجزء لا يتجزأ من الحياة اليومية للمجتمع. تجمع جميع المشاركين على ضرورة جعل التعليم البيئي ممارسة يومية لتحقيق تغييرات مستدامة وقابلة للإدارة، مؤكدين على أن التغيير الحقيقي يبدأ بتطبيق المعرفة في الواقع.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الحاسوب والبرمجياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنوي أن أعتمر قريبا -إن شاء الله-، وسآخذ معي بناتي الثلاث، اللاتي تبلغ أعمارهن: 6، و9 سنوات، على الت
- أنا متزوجة، وعندي ولدان، ويعاني زوجي من مرض نفسي، وفي إحدى النوبات طردني وأولادي من الشقة لمدة 4 سنو
- لقد أخبرنا المصطفى صلوات الله وسلامه عليه أنهن من أصحاب النار (اللاتي رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة)،
- كيف يمكن الرد على ادعاء أهل الكتاب أنه لو كان القرآن مرسلاً للّناس كافة، كيف يكون بلغة لا يفهمها أغل
- البحث عن الإمام البيضاوي في هذه الكتب: طبقات المفسرين- الأعلام للإمام الزركلي - التفسير والمفسرون.