يقدم النص نظرة شاملة على نظامي التقويم الهجري والميلادي، بالإضافة إلى الأشهر العربية التقليدية. يبدأ التقويم الهجري من هجرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة، ويتكون من 12 شهرًا قمريًا، كل منها يتراوح بين 29 أو 30 يومًا. هذا الاختلاف يجعل الأشهر الهجرية تتغير في مواعيدها بالنسبة للتقويم الميلادي بسبب الفروق بين الدورات الشمسية والقمرية. أما التقويم الميلادي، المعروف أيضًا بالتقويم الغريغوري، فهو مبني على دوران الأرض حول الشمس ويتكون من 12 شهرًا تبدأ بشهر يناير وتنتهي بشهر ديسمبر. هذا التقويم هو الأكثر استخدامًا في العالم اليوم. بالإضافة إلى ذلك، يذكر النص الأشهر العربية التقليدية مثل المحرم، صفر، ربيع الأول، ربيع الآخر، جمادي الأولى، جمادي الآخرة، رجب، شعبان، رمضان، شوال، ذي القعدة وذي الحجة. هذه الأشهر كانت جزءًا أساسيًا من اللغة والتاريخ العربيين رغم أنها لم تعد تستخدم كمقياس زمني رئيسي.
إقرأ أيضا:ابن خلدون (شخصية مركزية في الدراسات المعاصرة)
السابق
الجربوع بين التأويلات والدلالات في منام الرائي دراسة شاملة لرمزيات هذا الحيوان الغريب
التاليأسئلة متنوعة ومُبسطة مع إجابات مفيدة لمعرفة أكبر
إقرأ أيضا