في النص، يتم توضيح تفاصيل حكم الشراء بالتقسيط عبر الوسطاء، حيث يتم التمييز بين نوعين من البيوع التقسيطية. الأول هو القرض الربوي، الذي يحدث عندما يقوم شخص بدفع ثمن سلعة نيابة عن مشترٍ آخر ثم يقسط الأثمان على المشتري الأصلي. هذا النمط يعتبر حراماً وفق التعاليم الإسلامية لأنه يتضمن قرضاً ربوياً مخالفاً للأحاديث النبوية التي تحظر جمع القروض والبيع في صفقة واحدة. النوع الثاني هو بيع المرابحة، وهو نموذج تجاري يسمح به الدين الإسلامي بشرط الامتثال لقواعد دقيقة. في هذا النموذج، يقوم البائع بإجراء عملية شراء مستقلة للتاجر نفسه، ويعرف أيضًا باسم الشراء باسم. يجب أن يتم تسليم المنتج فعلياً إلى البائع وقبول العميل له بعد ذلك، مع الالتزام بثلاثة عوامل رئيسية: عدم وجود أي شكل من أشكال مدفوعات المقدمة قبل حيازة البائع الكاملة للمنتج، غياب الغرامات التأخيرية أو العقوبات المالية المرتبطة بأوقات السداد، ومنع ربط الملكية النهائية لسداد الدفعات الأخيرة فقط. في حالة وجود مخاطر محتملة مثل استخدام المدفوعات المقدمة خارجاً من أجل الاستخدام الخاص قبل الحيازة الرسمية لجهاز الكمبيوتر المحمول، يمكن اعتبار ذلك شكلاً من أشكال الربا. إذا تمت الصفقة بشكل صحيح حسب قوانين بيع المرابحة وتم اكتشاف الخلل فيما بعد، يمكن الاستمرار باستخدام الجهاز
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : هاك- رجل اتهم بالسرقة وبعد أن أثبتت المحكمة براءته رفع قضية رد اعتبار فحكمت له المحكمة بمبلغ من المال كتع
- قال الله: «إنا لا نضيع أجر من أحسن عملًا»، فهل يعني ذلك أنه قد يتأخر، أم لا يمكن أن يتأخر؟ وهل من ال
- Heitersheim
- عرفت من موقعكم المبارك أن الصيام لا يبطل بالسباب، ولكن الذي بحثت عنه في فتاوى الموقع ولم أجد له إجاب
- أنا سوري, وقد عشت طوال حياتي في السعودية, ودرست فيها جميع مراحل دراستي – والحمد لله - والأهم من ذلك