فيما يتعلق بحكم تفريق أشواط الطواف عند أداء مناسك العمرة، يوضح النص أن المواليّة بين الأشواط تعتبر ضرورية لصحّة الطواف وفقًا لرأي معظم الفقهاء. هذا يعني أن الأشواط يجب أن تُؤدّى بشكل مستمر ومتتالٍ دون فاصل زمني كبير. ومع ذلك، فإن الفواصل الصغيرة لا تؤثر على صحة الطواف. في حالة تفريق الأشواط لفترة طويلة، مثل ساعة أو اثنتين، قد يكون هناك حاجة لإعادة الطواف من البداية. عند استئناف الطواف في اليوم التالي، لا يُستكمل من حيث توقف، بل يُعتبر طوافًا جديدًا كاملًا. هذا الحكم مبني على قول الشيخ ابن عثيمين الذي يؤكد أنه إذا كان الفصل طويلاً، فيلزم تكرار الطواف.
إقرأ أيضا:هرطقات الفايدمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز لي أن أصلي صلاة الجمعة ظهرًا، علمًا أنني أعمل في حي صناعي خارج المدينة، ويبعد عن محل سكني ال
- (It's Just) The Way That You Love Me
- حلّفني صديقي على ترك أمر ما وأنا لا أريد أن أحلف، فقال ردّد خلفي: «والله إن فعلت هذا الأمر فزوجتي طا
- هل يجب دلك الرأس والشعر وإدخال الإصبع في الدبر للتأكد من وصول المياه أثناء الاغتسال من الجنابة؟.
- اسم جدنا الأكبر هو المشرع، أو مشرع الدين، أي مثل: نور الدين، أو شمس الدين، وغيرها. والناس عندما يناد