تفسير آية (فانحكوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع) يركز على إباحة الزواج من النساء في الإسلام، حيث يُسمح للرجل بالزواج من واحدة إلى أربع نساء، بشرط العدل بينهن. الآية تُخاطب المسلمين الذين يرعون اليتامى، وتوجههم إلى عدم الزواج من اليتيمة التي يرعونها إذا كانوا يخشون عدم العدل معها، بل يُباح لهم الزواج من غيرها. يُشدد النص على أن الخوف من عدم العدل يوجب الاقتصار على زوجة واحدة. كما يُوضح أن هذه الآية جاءت لتحذير من أكل حقوق اليتيمات وعدم إعطائهن المهر المناسب. يُذكر أيضًا أن النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- كان له خصائص خاصة في هذا الشأن، حيث جمع بين أكثر من أربع زوجات، ولكن هذا لا ينطبق على بقية المسلمين.
إقرأ أيضا:كتاب المذيبات اللامائيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نحن في ألمانيا في بلد صغير تقريبا على قدر الحال ولله الحمد لقد أخذنا مصلى لكي نصلي فيه ونحن ليس لدين
- أعيش في أمريكا أدرس وأسترزق هناك؛ لأن دولتي من الدول التي كثرت فيها البطالة والفساد، وأحب هذا البلد؛
- في الصيف تكون صلاة الضحى أفضل حتى ترمض الفصال أي وقت شدة الحرارة، في الشتاء متى تكون صلاة الضحى أفضل
- داميان كين
- من ضاجع امرأة في قبلها، أو دبرها مع وجود الملابس من الطرفين. هل يعد زنا يوجب الحد أم هو زنا دون زنا