تفسير الآية الكريمة “غير المغضوب عليهم” في سياق القرآن الكريم يركز على تحديد الفئات التي انحرفت عن طريق الحق. وفقًا للإمام الطبري، يشير “غير المغضوب عليهم” إلى اليهود والنصارى الذين غضب الله عليهم بسبب كفرهم وعنادهم، بينما “ولا الضالين” يشير إلى المشركين الذين ضلوا عن طريق الحق. ويضيف الإمام القرطبي أن “المغضوب عليهم” هم اليهود الذين غضب الله عليهم بسبب كفرهم وتنقصهم من أنبيائه، و”الضالون” هم النصارى الذين ضلوا عن طريق الحق بسبب اتباعهم لغيره. هذه الآية تحمل رسالة مهمة للمؤمنين، تدعوهم إلى الالتزام بالدين الإسلامي والابتعاد عن الضلالات التي وقع فيها غيرهم، مؤكدة على أهمية اتباع طريق الحق والابتعاد عن الكفر والضلال.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الْكياطنمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوي تشاو
- كنت أحفظ الأولاد في المسجد، وكانوا يحضرون كراسات ليكتب فيها ما عليهم من الحفظ، وفي مرة ألقيت إحدى ال
- توجد كتب أو برامج غالية الثمن.. ويشتريها شخص واحد ويضعها على مواقع ومنتديات بدون ثمن.. فما حكم من ين
- Ŋ (letter)
- بسم الله الرحمن الرحيم في الوقت الذي أشكر فيه مجهوداتكم.. الرجاء التكرم بالإجابة على سؤالي التالي...