في حديث (من رغب عن سنتي فليس مني)، يوضح النبي صلى الله عليه وسلم أهمية اتباع سنته في العبادة والحياة اليومية. جاء ثلاثة من الصحابة يسألون عن عبادة النبي، فلما علموا بها شعروا بأنها قليلة مقارنة بما يمكنهم فعله، فقرر أحدهم أن يصلي الليل كله، والآخر أن يصوم الدهر دون إفطار، والثالث أن يعتزل النساء فلا يتزوج أبدًا. عندما علم النبي بذلك، أنكر عليهم هذا التكلف وأوضح أنه يخشى الله ويتقيه أكثر منهم، لكنه يصوم ويفطر، ويصلي ويرقد، ويتزوج النساء. هذا الحديث يؤكد على أن الإسلام دين الاعتدال والوسطية، وأن التكلف في العبادة قد يؤدي إلى الملل وتركها. كما يبين حرص الصحابة على أداء العبادات واتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : غَدَّدَ اوغَدَّدْنِيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي صديق يعمل في مجال السياحة في مصر حيث يصاحب الأجانب من المطار إلى الفندق ومن الفندق إلى المطاعم إل
- ما حكم الحناء فى نهار شهر رمضان؟
- ما حكم اتصال المعتكف بالجوال بأحد المطاعم وطلب الطعام منه، أو استخدام أحد تطبيقات توصيل الطعام والتي
- هل مخالفة قوانين الحكومة يجوز أم لا يجوز ، بتفصيل أكثر في بلدي يسمح باستخدام شبكة الإنترنت، وفي نفس
- أيها الأفاضل جزاكم الله خيرا على ما تقدمونه في مساعدة الناس. وأريد أن أستفسر عن مسألة لأختي وهي بنت