تؤكد الآيات من سورة النجم على صدق النبي محمد صلى الله عليه وسلم في رؤيته للحقائق الإلهية، حيث يصف الله تعالى رؤية النبي لجبريل عليه السلام في صورته الحقيقية عند سدرة المنتهى، وهي شجرة عظيمة في أعلى السماء. ويصف الله المشهد العظيم الذي شهدته النبي، حيث يقول: “عِنْدَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى”، مما يدل على عظمة المشهد. ثم يؤكد الله على أن النبي لم يخطئ في رؤيته، حيث يقول: “ما كذب الفؤاد ما رأى”، مما يدل على أن ما رآه النبي هو حقائق إلهية. وفي الآيات التالية، يصف الله مشهد الرؤية مرة أخرى، مؤكداً أن النبي لم يخطئ في رؤيته ولم يتجاوز حدود ما رآه، حيث يقول: “ما زاغ البصر وما طغى”. وأخيراً، يؤكد الله على أن النبي قد رأى من آيات ربه الكبرى، مما يؤكد صدقه في رسالته.
إقرأ أيضا:الأسماء العربية الأصيلة لأوقات الساعات الأربع والعشرينمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ترايبيكا
- هل يمكن للساحر الذي يسخر الجن، أن يعلم الحسابات البنكية لأي شخص؟
- دار حوار وبيني وبين مجموعة من الإخوة السعوديين، فلاحظتهم لا يعرفون اللغة العربية الفصحى، ويتكلمون بل
- علمت منذ يومين أني حامل، وبعد مراجعة الطبيبة، وعمل تحليل حمل رقمي، ظهر أن الحمل عمره 6 أسابيع، ولكن
- المد المتصل ما حكمه؟ وكم يمد؟ لقد سمعت من يقول بجواز مده بمقدار أربع أو خمس حركات، وهناك من يقول بجو