في ضوء فتاوى الدكتور محمد بن سعود العصيمي رحمه الله، يُوضّح هذا المقال تفاصيل حكم التعامل بالأسهم من منظور إسلامي. ويقرّر أن المسلم يمكنه التعامل بشكل مشروع مع الأسهم “النقية”، التي تصدر عن شركات تلتزم بأنشطة مباحة فقط دون ارتباط بأعمال محرمة كالربا. أما بالنسبة للأسهم “المختلطة”، التي قد تجمع بين المشاريع المشروعة والممول منها جزءًا من مصادر محرمة، فالحكم عليها بحسب العديد من علماء الدين هو التحريم استنادًا إلى قرارات مجامع دولية وفقهية.
وتتناول الفتوى أيضًا مسألة مهمة هي “التطهير”. حيث يجب على المسلمين الذين لديهم شكوك حول مصدر أموالهم -حتى وإن كانت قليلة- أن يقوموا بإزالتها لتحقيق الطهارة الشرعية. يقترح الشيخ العصيمي طريقة لحساب نسبة الأرباح المحتملة من المصادر المحرمة وإزالتها من الإجمالي النهائي للأرباح. وقد وضعت المؤسسات المالية الكبرى مثل بنك البلاد دليلًا عمليًا لمساعدة المستثمرين في تطبيق عمليات التطهير بطرق قانونية وعادلة.
إقرأ أيضا:إنطلاقة متجر لا للفرنسة، العربية تجمعنا (تصاميم وشعارات مطبوعة على الملابس وأغراض أخرى)بشكل عام، تؤكد الفتوى على أهمية دراسة الطبيعة والاستثمارات المالية للشركة بعناية قبل الاستثمار في أسهم
- أعمل مصمما مستقلا في مجال الطباعة والدعاية.عرض علي تصميم وإخراج عدد من القصص التربوية للأطفال من ضمن
- عندما كنت صغيرًا في الثامنة كنت أتعرى وكانت أختي تنظر إليّ، وعندما أتذكر ذلك الآن أحزن، ويضيق صدري،
- شيخي الفاضل، عندي أخ كبير كان متزوجا من امرأة، وكان عنده منها 03 أطفال، وبعد 14 سنة من الزواج طلبت ا
- جزاكم الله خيرا على مساعدتكم للناس وأرجو ألا تتجاهلوا رسالتي فأنا في حيرة وألم وندم. أنا شاب ملتزم ا
- لاي تشي هونغ