وفقًا للنص المقدم، فإن عبارة “تقبل الله” بعد انتهاء الصلاة تُعتبر بدعة في الإسلام. هذا الحكم مستند إلى حديث نبوي صحيح يقول “كل بدعة ضلالة”، مما يعني أن أي تغيير في التعاملات الدينية بدون أساس شرعي واضح يُعد بدعة. لم يرد هذا التعبير في السنة النبوية أو في أفعال الصحابة الكرام، مما يجعله خارجًا عن هدي النبي صلى الله عليه وسلم. أكد علماء الدين مثل الشيخ ابن عثيمين والشيخ الفوزان على عدم وجود أي سابقة تاريخية لهذا التصريح. ومع ذلك، يجب التعامل مع غير العالم بهذا الأمر برحمة واحترام، حيث يمكن توجيهه برفق نحو السنة من خلال تقديم جواب مماثل بطريقة طيبة أو تشجيعه على المزيد من المعرفة الدينية. هذا النهج يتوافق مع الأمثلة التاريخية التي توضح كيفية تقديم المعلومات الجديدة بشكل مستدام وصحيح وفقًا للشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:السّفوف (خلطة الحُلوة من الدقيق المحمص مع الزيت والعسل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نحن نعلم أن مفاتح الغيب خمس لايعلمها إلا الله لا ملك مقرب ولانبي مرسل. ولو علم به أحد لعلم رسول الله
- لو تنازلت الزوجة عن حقوقها ليطلقها الزوج، فهل يجب أن يقول الزوج: إنه موافق، أم يكفي أنه قبل بالأمر د
- أقمت اليمين على ألا أذهب وأن لا أتصل بصديقة لي ذلك جراء سوء تعاملها مؤخراً، وتم ذلك متفرقا أي ليس في
- كانيغراتي
- منطقة بولينفال