في الإسلام، يعتبر تقسيم التركات بين الورثة مسألة دقيقة تتطلب فهمًا عميقًا للقوانين والشرائع الدينية. عند وفاة شخص وتركه أموالًا وممتلكات، يتم تقسيمها وفق مجموعة من الأحكام المحددة. وفقًا للشريعة الإسلامية، يتم تحديد نصيب الزوجة أولاً، حيث تستحق الثمن من إجمالي الإرث، أي ربع الواحد، بشرط عدم وجود ابن ذكر متوفى عنه أبوه قبل أبيه والموروث منه. أما البقية، فتُقسم بين الذكور والإناث بنسبة متفاوتة، حيث يستحق الذكور ضعف ما تحصل عليه الإناث. في مثال الزوجة وابني وبنت واحدة، يمكن حساب نصيب الزوجة بـ 12.5% من إجمالي المبلغ، بينما يُقسم الباقي بين الأولاد الذكور والإناث بنسبة 58.33% و14.58% على التوالي. هذه العملية الحسابية قد تتطلب بعض التقريب نظرًا للتناسب العشري المستخدم أثناء العملية الحسابية، وتعتمد أيضًا على عوامل أخرى مثل قيمة العقارات وحالة الاستثمار.
إقرأ أيضا:حرب شربوبة أو حرب الثلاثين سنة بالصحراء المغربية- هل يجوز طلب المال من والدي؟ مع العلم انني أزيد عليه مقدارًا من المال الذي يكفيني، وليس مبالغًا فيه؛
- بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين ما درجة حديث ويل لمن أشارت إليه الأصابع ولو
- Milldale, New Zealand
- أريد أن أستفسر عن موضوع الصلصال الحراري. أنا أصنع عدة أشكال من الورد وغيره، وأضعها على الكاسات، وألص
- أنا امرأة متزوجة منذ عشر سنوات، وحياتي الزوجية كانت مستقرة ـ والحمد لله ـ وقبل سنتين انقلب كل شيء، ف