تعالج المقالة موضوعًا حيويًا يتمثل في كيفية مواجهة وتجاوز مشاعر الخوف والخجل لتحقيق ثقة أكبر في الذات وقدرة أفضل على التواصل الاجتماعي. تقدم عدة استراتيجيات عملية لهذا الغرض. أولاً، يُشدد على أهمية ممارسة “التحدث الذاتي”، حيث يتصور الفرد نفسه وهو يناقش مخاوفه أمام مرآته، مما يساعد على تطوير مهارات التعبير عن الأفكار دون خجل. بالإضافة إلى ذلك، يؤكد النص على دور الاعتقاد بقيمة أفكار الفرد وأنه يحق له مشاركتها، وأن الآخرين غالبًا ما يكونون أكثر تسامحًا وشمولية مما قد يبدو للوهلة الأولى.
كما يقترح المقال طرقًا علمية لمواجهة هذه المشاعر، بما في ذلك دراسة الأبحاث المتعلقة بالخجل والخوف، والتي يمكن أن توفر منظورًا جديدًا ومعززًا للمعتقدات الشخصية. علاوة على ذلك، يدعو إلى استخدام تقنيات الاسترخاء مثل تمارين التنفس العميق والتأمل قبل بدء أي نقاش اجتماعي. ويؤكد أيضًا على فائدة الكتابة اليومية للشعور بالحزن والخوف كمصدر للإرشاد الذاتي. أخيرًا، يشجع المؤلف على توسيع الدائرة الاجتماعية والتواصل مع غرباء جدد باعتبارها وسيلة فعالة لب
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : درق- شروط الوصية وبطلانها.
- كان رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ إذا ذهب ربع الليل قام فقال: يا أيها الناس، اذكروا الله ، اذكروا
- عندي سؤالان جزاكم الله خيرا: هل تجوز مساواة الحب بين الله ورسوله صلى الله عليه وسلم؟ أم أحب الله ثم
- ماحكم أننا نعلق في صالون بيتنا صورا أحضرها زوجي من مصر لفراعنة، ورسوما لحضارة مصر متناسبة مع فراشنا.
- أنا كنت أصوم لما ينزل الحيض (دم بني فقط)، أنا لم أكن أعرف ولكني في هذا رمضان عرفت.......