اللولب الرحمي، وهو وسيلة شائعة وموثوقة لمنع الحمل، قد يرتبط بمجموعة متنوعة من الآثار الجانبية التي يمكن أن تختلف بين النساء. أحد أكثر الآثار شيوعًا هو زيادة كمية النزيف أثناء الدورة الشهرية، والتي قد تتضمن نزيف أثقل وأطول مما اعتدت عليه. هذا يحدث لأن اللوالب تؤثّر على بطانة الرَّحم، مما يؤدي إلى زيادة تدفق الدم خلال فترة الحيض الأولى بعد تركيب اللوالب. ولكن يستقر الوضع عادةً بعد عدة أشهر. قد تشعر بعض النساء أيضًا بتشنُّجات وتشنجات أثناء فترة الحيض بسبب تأثير اللوالب على عضلات الرَّحم. بالإضافة لذلك، فإن الألم الجنسي أو عدم الراحة عند الجماع أمر طبيعي وقد يعود ذلك إلى موقع اللوالب داخل الرَّحم. ومع مرور الوقت، يتم تعديل الجسم لهذه الحالة وعادة ما تختفي تلك المشكلة. من المهم أيضاً مراقبة العلامات المبكرة لنزول اللوالب من مكانها الصحيح داخل الرَّحم. إذا شعرت بنزيف غير منتظم، ألم حاد في أسفل البطن، ارتفاع في درجة الحرارة، أو حدوث حمل رغم استخدام اللوالب يجب التواصل الفوري مع الطبيب الخاص بك للحصول على التشخيص والعلاج المناسبين.
إقرأ أيضا:كتاب تعليم التفكير في الرياضيات: أنشطة إثرائية- أبي عمره: 75 عامًا، طلق أمي ثلاثًا، منذ سنوات، بسبب مشاكل وخلافات، وعدم مودة دائمة حتى اللحظة. أمي م
- Salamanca, Chile
- Cheetoh
- زوجي مسافر، وصارت بيننا مشاكل كتابة، وذات مرة كانت بيننا مشكلة كبيرة، فقال لي إذا لم تذهبي إلى بيتك،
- كنت أردد مرة: لا حول ولا قوة إلا بالله ـ بشكل سريع ومتتال فأخطأت وقلت: لا حول ولا قوة بالله ـ فهل عل