في نقاش مثير للاهتمام شارك فيه كلٌّ من غازي الصيادي، وسن بن الماحي، وفادية الودغيري، تم استعراض العلاقة المتداخلة بين الذكاء الاصطناعي والتعليم الرقمي. حيث طرح غازي فكرة استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي لتوفير تجارب تعليمية مخصصة ومتقدمة لكل طالب. ومع ذلك، سلط سن الضوء على ضرورة الحفاظ على الجوانب الإنسانية في هذه العملية، مؤكدًا على أهمية العلاقات الشخصية التي قد يتجاهلها الاعتماد الكلي على الآلات. هذا يدل على وجود توازن دقيق مطلوب عند تنفيذ حلول الذكاء الاصطناعي في البيئة التعليمية؛ فرغم أنها تقدم فرصاً كبيرة مثل تخصيص المحتوى التعليمي وفق احتياجات الطلاب الفردية وتحسين كفاءة التدريس، فإنها تحمل أيضاً مخاطر محتملة تتمثل في فقدان التواصل البشري الأساسي الذي يعد جزءاً أساسياً من عملية التعلم الناجحة. لذلك، ينبغي النظر بعناية في كيفية تحقيق الاستفادة القصوى من تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي دون المساس بالجوهر الإنساني للتدريس والتعلم.
إقرأ أيضا:حَرّش ( الإِغراء بين القوم )- أجمد علي خان
- ما حكم تشبيه الأطفال بالملائكة لبراءتهم ونقائهم وصفائهم، مثل قول يا الله كم هذا الطفل ملائكي؟
- هل يعامل من كان يقول بأن أمرا ما حلال وهو في الحقيقة حرام ( وهو يعلم أحاديث دالة على الحرمة) أو استه
- أعمل في تصميم برامج الحاسب، وكنت اتفقت مع عميل لي على تصميم برنامج، ولم يدفع المقدم المتفق عليه، وطل
- السلام عليكم السادة الكرام : هناك امرأة أرضعت طفلا بالرضاعة الاصطناعية لأن الطفل رفض أن يأخذ الحليب