في عصر الذكاء الاصطناعي، يواجه المعلمون تحديًا كبيرًا في إعادة تعريف أدوارهم. يرى خالد عباس أن المعلمين يجب أن يتحولوا إلى مستشارين إستراتيجيين، مما يشير إلى ضرورة التكيف مع التحولات التكنولوجية. ومع ذلك، هناك جدل حول كفاية الجهود الحالية في إعداد الأطر الرقمية والتدريب المهني. شاهر الريفي يقارن الوضع بسباق جري، مشيرًا إلى أن بناء البنية التحتية الرقمية وتحسين المهارات التقنية وحدها لن تكون كافية. بدلاً من ذلك، يتطلب الأمر تصميم طرق تعليمية مبتكرة تقوم بتنفيذ تغييرات هيكلية بعيدة عن السياسات القديمة. ضحى الحدادي ومعالي بن ناصر يؤكدان على ضرورة الابتكار والإبداع في دمج التكنولوجيا داخل البيئة الدراسية، بدلاً من التركيز فقط على البنية التحتية الرقمية. الرسالة الرئيسية هي أن المؤسسات التعليمية يجب أن تتوقف مؤقتًا وتنظر في كيفية استخدام الأدوات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي بشكل فعال ومتجدّد، عوضًا عن كونها تابعًا لها فقط.
إقرأ أيضا:إعتزاز الدولي المغربي ياسين بونو بلغته العربية- أبرشية كوتشين الرومانية الكاثوليكية
- ما علاقة الآية: (حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُم مِّن كُلِّ حَدَبٍ يَنسِلُونَ) (96
- السلام عليكم نرى كثيرا من العلماء لا ينصح حكامنا ولايأمرونهم بالمعروف ولا ينهونهم عن المنكر، ومنهم م
- أمي أميةٌ، لا تقرأ، ولا تكتب، فكيف أعلمها أمور دينها ومهماتها كأمور العقيدة ونحوها؟ خاصة مع أنه قد ي
- قائمة حلقات بوب البناء