في رواية “أرض البرتقال الحزين” لغسان كنفاني، يتم تسليط الضوء بشكل رئيسي على تجربة اللاجئين الفلسطينيين خلال فترة النكبة عام 1948. تبدأ الرواية بتوثيق رحلة عائلات فلسطينية اضطرت للهجرة من مدن مثل يافا وعكا بسبب الهجمات العنيفة من قبل القوات الإسرائيلية. تصور الرواية المعاناة اليومية لهذه العائلات أثناء سفرهم عبر المناطق الفلسطينية، حيث يشير المؤلف إلى رمزيّة البرتقال وشجر الزيتون كمؤشرات ثقافية وفلسطينية مهمة.
يستعرض الجزء الثاني من الرواية واقع الحياة في مخيمات اللجوء، موضحًا كيف أثرت سنوات التشرد والقهر على نفسيات السكان المحليين. يُسلط كنفاني الضوء أيضًا على تضحية الشهداء ودور دمائهم في ري الأرض والحفاظ على الثقافة الفلسطينية. أما الفصل الأخير فهو يناقش ارتباط الدم الفلسطيني بأرض البرتقال، مما يؤكد على قوة وصمود الشعب الفلسطيني رغم الظروف القاسية.
إقرأ أيضا:كتاب البحر الشاسع لدخول الخوارزميات من بابها الواسعبشكل عام، تقدم الرواية رؤية مؤثرة ومتعمقة حول تأثير النكبة على المجتمع الفلسطيني، مع التركيز على أهمية الأرض والثقافة بالنسبة لهم. إنها دعوة للتذكير بالقضية الفلسطينية وتعكس رسالة أساسية مفادها ضرورة استعادة الحقوق الوطنية مهما طالت
- هل يجوز أنا أطبع برقيات تهنئة للنصاري الموجودين بالمكتب بأي مناسبة من مناسباتهم مع العلم بأني مضطر ل
- لي قريبات إذا خرجن إلى سطح البيت لنشر الغسيل، أو لرمي النفايات، أو التحدث مع الجارة، أو لأي غرض، يخر
- Sin Egen Motståndare
- أعمل في شركة استثمارية كبرى منذ أكثر من عشر سنوات0 ويحدث أننا نتقاضى راتبا شهريا0 كما أنه نتقاضى عن
- لدى والدي شقة سكنية مؤجرة منذ ثلاثين عاما تقريباً بأجر زهيد، وحالياً يرفض المستأجر إخلاء الشقة حتى ي