تمر عملية تطور رئتي الجنين بمرحلتين رئيسيتين خلال فترة الحمل. تبدأ العملية مبكرًا جدًا، حيث تشير التقديرات إلى أن أولى علامات تكون الأنسجة الوعائية تحدث عادةً بين الأسبوع الخامس والسادس من الحمل. ثم تستمر هذه الخلايا بالتخصص تدريجيًا لتتشكل ما يعرف بالأكياس الحويصلية – وهي اللبنات الأساسية لوظائف الرئة لاحقًا.
مع تقدم الحمل نحو الثلث الثاني والثالث، يشهد نمو الرئة تقدّمًا ملحوظًا. يتزايد عدد القنوات الهوائية والأكياس الحويصلية بشكل كبير، ويظهر إنتاج مادة تعرف بالسائل الدهني الذي يلعب دوراً حيوياً في حماية الأكياس الحويصلية ومنع انكماشها عند النفخ لأول مرة أثناء الشهيق الأول للجنين. بالإضافة إلى ذلك، يقوم جسم الأم بإنتاج عصارة صديدية تغطي سطح الأعضاء التنفسية للجنين، وهو أمر ضروري لإزالة أي مياه زائدة من الرئتين والاستعداد لاستقبال الهواء الخارجي عند الولادة.
إقرأ أيضا:إنطلاقة متجر لا للفرنسة، العربية تجمعنا (تصاميم وشعارات مطبوعة على الملابس وأغراض أخرى)بشكل عام، يمكن اعتبار الرئة جاهزة نسبياً للعمل بنسبة عالية بحلول الأسبوع الأربعين من الحمل، لكن قد تحتاج بعض الوقت الإضافي للتكيف الكامل بعد الولادة مباشرة. لهذا السبب، يُ
- جزاكم الله خيرا: شخص يعمل في التجارة على سيارة شريك له، وأثناء العمل وجد لقطة فعرفها فلم يظهر صاحبها
- السلام عليكم قرأت في كتاب القاعدة التالية: «إذا تعارضت مصلحة خاصة ومصلحة عامة، فتقدم المصلحة الخاصة»
- -هل يجوز أن أقول: اللهم أطل في عمري، ونيتي هي أن أحصل على أكبر قدر ممكن من الأعمال الصالحات؟ -وهل إذ
- كيف تنظم العمل بدون أن تغتاب، فمثلا لا بد أن تسأل أو تُسأل ماذا فعل هذا وهذا؟ هل هذه غيبة؟ وأيضا في
- غرانديز لي رواي